منَهوُ مثَليّ يرَقصْ علىّ

رنآإتَ إآوُجأإعةة

گلَ حُپ لةة آإوُجإآعةة ، أإلإآ حُپ الله لةة حلآوه ❤

إآذأإ گأآن عندَكك دپلوُم لگآإعةة ، فأنا عنَديٓ مآجستيّر لعإآنه !

يآإنعمةة النسيإأن يإآرحمةة إلله ):

كلمآ تذكرتكك

ينكسر صوت


ويغيب فرح


ويموت شجر


وينبت الصبار

خِيره !
كِلممه بسسِيطةة ‘
تجبر كُل كسِر فينآ


^ يَ رب اجِعلهآ خيره

‏​‏​‏​‏​ يَ : ڕب . . ❤

 عند نزؤلگ في آخرڕ الليل

آڕح گل من ضاقت عليہ دنياھ
ۈ ذڕفت عيناھ ♡

# ​يَ : ڕب ❤

لوَ أصابوآ تخمِين اﺳمہَ ,
لعرفُوا الرقم ا̄ﻟسري ﻟ جمَيع
متعلقآتي اﻟشخصيّہ : )

ٳفعل الخير مھماا
ٳسٺصغرٺہ'ة ♥!
فَ ﻶ ٺدري ٲيَ حسِنہ
ٺدخلگَ ː- آلجنہ ♥

شعورَ غرييب :

أثنآء الاستحمَآم لما تستعمل الشآمبو تسكر عينگ ، ويجيك ذآك الشعور اللي يخَليگ تتخيل انگ إذا فتحتَ عينگ بتلاقيّ جني

​ﻟﺳﭞ ﺑ̉ ﻗړﺑي ≈') ˛
* / ‹ ﻧﻋم ﭑﻋﻟم ˛<3 ≠
ۈﻟﮘﻥ̴ ﭑﻧﭞ ﻓي ﭑﻋﻣﭑإﻗي
فَ ﮪڷ ﭠﻋﻟم˛

گل ععودهه متأخرةةِ !!
انتهت صلااحيةةِ إنتظارهاا *
هي ععوده ? ( ف ا س د ة ) . .
لاا / تصلح للإستخداام . .
وليس لهاا أي تأثير شعوري : ) < /3

+ تدِرِيےُ‏​.ِ متىّ آضيق‘ , و آندممَ
. . . . . و يلععبُ بيّ ( ’إلههمْ ) *
لآ ذڪرتَ إنيِ عطيتِ : إنسآن نَ مقدإرّ ,
مِ ههو’ ب قدههَ

يَ رقيق المشاعر #
وين رآح الحنان :") ؟!
ليه ما شلت قلبٍ
طاح قدّام عينكك
الزمن هو زمانكك :'$
والمكان .. المكان !
آخر الشّعر ڪلمةَةَ
[ تسألك عنك وينك !]
من تقهويت صوتگك ..
سولف الزعفران
عاد وشلون فنجآن
من تمدّه يمينكك !
تذكر شلون كنّا
والزمن كيف كآن ؟
يوم لا غبت عنّك
ما أسمع إلا * ونينك !
أشعر بخوف مدري
كنت أحس بأمان
يكفي إن جيت يمّك
طار فيني حنينك :"$ !
شكثر كنت وافي
وأقرب الناس خان
بس تكفيك حتى ..
لو عيوني فإدينك
* زان عمَريـﮯَ بقربكك !!
يعني الوقت زآن :"$
حتى جرد القصايد
ربعت في يدينك
مَ أذكر إني نسيتكك :"( .
وأذكرك من زمان
وأذكر إني ضحيّه
بين قَلبَےّ وبينكك
تدِرِيےُ‏​. وش جآبني لكك ؟
لا تقول الحنآن
جيت بأشيل قلبٍ

تحبس نفسها في غرفه صغيره ..
تلهث بعد أن ظلت تركض هاربةً اللاشيء

أهلكتها الذكريات يا قلبَ :")
تضيق مساحات الـ" ب و ح " !
وتجزم أنها في عداد الاموات لا محاله
شهقة أخيره .. سريعه وعنيفه
يكاد الاكسجين أن يجرح رئتها
وو .. إنتهت أيامك يا عزيزه !
* دعي ما في القلب .. في القلب

طْهرؤا يؤمْڪمْ بْ ذڪره





أسْتغفر الله العظيم مْن ڪل ذنْب أذْنبته

أسْتغفر الله العظيم مْن ڪل ذنْب أذْنبته

أسْتغفر الله العظيم مْن ڪل ذنْب أذْنبته

إن اللهه لآ يبتليك بْ شئ
الا ۈ هو خيرر لكك : )
حتى وإن ظنيت العْككسْ
فِ / ارحُح قلبكك 

ڪَبْرت ولڪَني صغيرة حتى اليوم
تبعثرت ولڪَني لملمْت مَ تبعثر منْي
إختنقت ولڪَني لمْ أفصْح بمآ يخْنقني

تزدآد عبْرآتي ‘ وأتجآهْلها
تنْبض دقآتي وأتمنى قتلهآ
تغْرق دمْوعي أمامهْم وأتمآلڪَهآ

عْند إزديآد العبرات أبقى صآمتۂ
وعنْد نبض الدقآت أفْضل الوحدة
وعْندما تغرق الدموع آبعثر نظري عمْن حولي " "(

قوة ممْزوجۂ بْ ضعف
وحسْرة ممزوج ۂبْ تجآهل

وبعْد ڪَل ذلڪَ فَ انا حقاً



مرهقۂ
مرهقۂ
مرهقۂ


ولڪَنْي أتجآهل = "(

احب نفسي
عندما أضحك بصوتٍ عآلي
وتـليّ ضحكتي شهقات سعاده
ولكن ب دآخلي شهقات بكآء !

اُحب نفسي
عندمآ أقول : خٌذھ لگ ف̉ آنآ لاأحبه ..
ودآخلي يعشق هذا الشيء ؛'/ !

اُحِب نفسي
عندمآ أقنعهم آنني بخير ؛') !
ودآخلي شيء ينبض بألم ='''')
اُحِب نفسي
عندمآ آكتب ضحَگهُ طويلھ !
وخلف شاشتي دموع
تجعلني لآ ارئ جًهآزيےّ بوضوح

مْمآ رآق لذآئقتي = "$

إفعل ماشئت.! فسيأتيٌ اليوم الذي يُفعل بك كما فعلت
عندما تَظلِم , ستُظلَم يومًا ما..!
عندما تُؤذي , فستُؤذَى يومًا ما..!
عندما تأخذ ماليس من حقك , ستُسلب كل حقوقك يومًا ما..!
فإفعل الآن ماتحِبُ أن يُفعل بك غدًا

آشتآق لتلك الليآل الببآردة ! عندمآ‘ا نجتمع بَ قرب المدفئة . . . !
وتكون الأضآءة خآفته ,وبيد كل وآحدة كوبَاً من القهوة السا‘اخنةة!
وتبدأ تلك الحكآيآت الجمييلة ! , وتستمر إلى‘ طلوع الفجر ! يسرقنآ‘ا الوقتِ دون
أن نلآحظ ! كنآ نقضي أجمل الليآلي‘ سوياً , كم أفتقدهم هذ‘ا الشتـــآءَ !

اللهي‘ وحدك ت۶لمَ مآ ب صصصدري ♥ !. . . . .وحدكِ تععلم ب مرآرهِه مآيفععلونِ . . . . !
وحدكِ ي الله تعلمِ حجمَ أحتيآجي لهمَ . . . ! ي ربَ الڛمآء . . . ! حنِنِ تلك القلوبَ !
ف بقدر الوجعَ اللذي يغلف قَلبَےّ بسببهم , , !" ألأ أني لآ أقوى على العيش بدونهم ! "

دآئمـــآ مآتـمر أطيآفهم بمخيلتِي , فأقف لِ أتأمــــلهمَ بِ صمت . . . !
وتظهر تلك التعآبير اللآشعوريةة على وجهَي . . ! أشتتتتآقِ لروأيتهمَ ! , أفتقدهمَ بَ شدهه !
" حبهم " ! غرستهه ب أعمآق فؤآدِي ! , متمسكةة بهمَ رغمَ كثرة زلآتهمَ . . !
فحبي لهم صصصآدِقُ بحق ! س أظل متمسكةً بهمَ دآئمآ ! ;$

سئمتِ تصرفآتِهم !, سئمتِ أحكآمهم القآسيةة ! وتفكيرهمَ السقيمَ !
كمَ أتمنى‘ لو كآنِ بِ أمكآنِي انِ أبعدهمَ عني ! , أححآول كثيراً الأبتعآد عنهم !
لِ أرتآح ! ولكن للأسَف لم أستطعَ, ! سئمت أفعآلهم . . . . . . . . !
[ سآذجــ‘ـه ب حق ]!