السلااااااام عليكمم
هذا الموووضووع بايين من عنوانه بس هااه لاتنسون التقييم وردوودك
قرأت في مجلة عن هذه القصص وأستغربت هل يصل عقوق الوادين إلى هذا الحد فأحببت أن أكتب لكم هذه القصص لكي تقولوا سبحان الله الأم تصبر على تربية أبنائها من الصغر وتحبهم وتخاف عليهم من نسمة الهواء
نبدا القصص
- الأب يشقي ويكد ويتعب على أمل أن يرى أبنائه عناصر صالحه في المجتمع والأبناء لا يردون إلا بالعقوق والضجر فهذا الأب رزقه الله بخمسة أولاد وبنتين فكان العبء المادي عليه ثقيلاً واصل الليل بالنهار في معظم الأيام حتى يتسنى له توفير وسائل كريمه للعيش .
حاول الأب الاجتهاد في تعليم أبنائه حتى لاينخرطوا في أعمال مضنية فيكون مصيرهم شقاه ومعاناه مثل أبيهم .
بدأت أولى الثمار تنضج فيصبح الكبير محاسباً قانونياً والأخر بكالوريوس تربية والثالث دبلوم صنايع والرابع حصل على الثانويه وأنخرط في الأعمال الحرة والخامس مهندساً كيميائياً أما البنتان فقد حصلتا على الدبلوم وتزوجتا .
بدأ المرض يتسلل إلى جسد الأب الهزيل والتعب يصيب الأم المغلوبه على أمرها بعد أن داهم السكر الأب والفشل الكلوي الأم تزايدت المصروفات على الأب وبدأ في حيرة من أمره بين أعبائه المنزلية وتوفير أموال علاجه وزوجته الوضع المزري وعقوق الأبناء له جعله عصبياً وحاد المزاج لأتفه الأسباب ، بدأ ينفعل معهم في كل كبيرة وصغيرة لاسيما وأنهم غير مهتمين بتخفيف هموم الوالد أو وضع حل لمشاكله فالكل نظر إلى نفسه وحاول شق طريقه بعيداً عن الأخر وكانوا نادراً مايزورون أباهم أو يلتقون في المنزل .
في ضوء هذا التصيعد أتت للأبناء فكرة التخلص من الأب غير مهتمين بمرضه أو التماس الأعذار بسبب الضغوط المادية والمعنوية الواقعة عليه انتزع الشيطان من بعضهم العاطفه تجاه الأب وقفز إلى أن عقد لهم عدة سيناريوهات للتخلص من الأب وقتله .
وفي اليوم المشهود تجمع الأبناء وذهبوا للأب المريض وجدوه في حاله صحيه متدهورة وبوادر مرضيه متعدده تقتحم جسده النحيل اقترب الصغير من أبيه ورش عليه مخدراً فذهب الأب في غيبوبه بعدها تم خنقه بحبل ففاضت روحه في الحال واستخرجوا له تصريحاً بالدفنعن طريق أحد المعارف لتتم الجريمه بهدوء دون أن يشك أحد
وذات ليلة مرت الأم بهدوء فوجدت أبنائها يتهامسون ، راقبت تصرفاتهم فسمت الأكبر يقول إنه لم يشعر بطعم الراحه منذ قتل والده وقال الثاني إن والده يأتي إليه كل ليله أثناء النوم وفجأه أستجمعت الأم قواها ودخلت عليهم وهي تصرخ لماذا قتلتم أباكم المريض العيليل ؟ ينهار الأبناء ويعترفون بجريمتهم فصحبتهم الأم بهدوء إلى قسم الشرطه لتسلمهم إلى العدالة بنفسها لينالوا حكما بالسجن المؤبد .
- قصه واقعيه كاد بطلها أن يفقد أجمل شىء في الحياة الدنيا ألا وهي الأم ، وكاد يفقد أغلى شىء فى الأخرة ألا وهى الجنه ، ولكن الله من عليه وانتبه بعد غفلة واستيقظ بعد سبات وأدرك الأجروالثواب إن شاء الله تعالى ، وفي قصته عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه أن يعق والديه أحدهما أو كليهما ، فلنقرأ قصته يقول :- مات والدي وأنا صغير فأشرفت أمي على رعايتي ، عملت خادمة في البيوت حتى تستطيع أن تصرف علي ، فقد كنت وحيدها ، أدخلتني المدرسة وتعلمت حتى أنهيت الدراسه الجامعيه كنت باراً بها وجاءت بعثتي إلى الخارج فودعتني بالدموع وهي تقول لي :- انتبه يا ولدي على نفسك ولاتقطعني من أخبارك ، أرسل لي رسائل حتى أطمئن على صحتك .
أكملت تعليمي بعد مضى زمن طويل ورجعت شخصاً آخر قد أثرت فيه الحضاره الغربيه ، رأيت في الدين تخلفاً ورجعيه !!!وأصبحت لا أؤمن إلا بالحياه الماديه والعياذ بالله .
حصلت على وظيفه عاليه وبدأت أبحث عن الزوجه حتى حصلت عليها ، وكانت والدتي قد اختارت لي فتاة متدينة محافظة ولكني أبيت إلا تلك الفتاة الغنية الجميلة لأنني كنت أحلم بالحياة الارستقراطية !!!
وخلال ستة أشهر من زواجي كانت زوجتي تكيد لأمي حتى كرهت أمى ، وفي يوم من الأيام دخلت البيت واذا بزوجتي تبكي فسألتها عن السبب فقالت :- اختر أحد الأمرين إما أنا وإما أمك في هذا البيت لا أستطيع أن أصبر عليها أكثر من ذلك .
جن جنوني وطردت أمي من البيت في لحظة غضب فخرجت وهي تبكي وتقول :- أسعدك الله ياولدي .
انظروا كم هو قلب الأم كبير وحنون وعطوف فرغم أن ولدها وحيدها طردها من البيت ظلماً وعدواناً إلا أنها تدعو له بالسعاده في الحياه .
يكمل صاحب القصه قائلاً :- وبعد ذلك بساعات خرجت ولكن لا فائده ، رجعت إلى البيت وأستطاعت زوجتي بمكرها وجهلي أن تنسيني تلك الأم الغالية الفاضلة !!!
انقطعت أخبار أمي عني فترة من الزمن أصب خلالها بمرض خبيث دخلت على إثره المستشفى ، وعلمت أمي بالخبر فجاءت تزورني ، وكانت زوجتى عندي وقبل أن تدخل علي طردتها زوجتي وقالت لها:- ابنك ليس هنا .. ماذا تريدين منا .. اذهبي عنا .
رجعت أمي من حيث أتت وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتكست فيه حالتي النفسيه وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة ، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فأنني أعلنها لك صريحة :- أنا لا أريدك ..لا أريدك ..طلقني .
كان هذا الكلام الذي سمعته بمثابة صاعقة على رأسي طلتها بالفعل ، وعندها استيقظت من السبات الذي كنت فيه وخرجت أهيم علي وجهي أبحث عن أمي ، وفي النهاية وجدتها ، ولكنأين وجدتها ؟!
كانت تقبع في أحد " الأربطة " والرباط مكان يجتمع فيه الذين لا مأوى لهم وليس لهم من يعولهم ويأكلون ويشربون من الصدقات ، دخلت عليها وجدتها وقد أثر عليها البكاء فبدت شاحبة ، وما إن رأيتها حتى ألقيت بنفسي عند رجليها وبكيت بكاء مراً ، وما كان منها إلا أن شاركتني البكاء ، بينا على هذه الحال حوالى ساعة كاملة بعدها أخذتها إلى البيت وآليت على نفسي أن أكون طائعاً لها وقبل ذلك أكون متبعاً لأوامر الله مجتنباً لنواهيه .
لقد كان يحب ابنه جداً يسميه (حمادة) إلى درجة أنه يبالغ في تدليله .. فطلباته كلها مجابة .. فعندما يبكي يسارع إلى إرضائه .. وعندما يقوم أحدهم بضربه أو زجره يزمجر غضبا .. لا يردعه عن الخطأ ولا يعلمه معنى أن يحترم الكبير .. وكذلك أمه أيضاً كانت (لا تقصر في التدليع) شأن كل النساء الذين لا يبالين بمصلحة الطفل في المستقبل .. إذ أن الـ(الدلع) قد يؤدي بالطفل إلى فقدان مقومات الشهامة والقيم الإنسانية عندما يكبر .. فكبر هذا الطفل وهو يرتضع من أبويه المبالغة في الحرص .. شب علي هذا الحال وهو لاهي وعابث ولا يكترث بالمسئولية .. فرغم أنه قد بلغ مرحلة الشباب بل صار عمره (25 سنة) إلاّ أنه يتصرف بلا مسئولية .. حتى تجاه أبويه .. فلا يرضي أن يزجره أحدهما لأي سبب لأنه تعود منهما الدلع وتلبية الطلبات .. ففاق أبوه بعد أن رأي ابنه (كما يقال في السعودية ولد أمي) فحاول إصلاح خطأه الذي ارتكبه في تربيه ابنه .. ولكن بعد فوات الاوان .. فأراد أن يعيد تربيته .. ولكن بعد فوات الأوان .. ففي يوم من الأيام غضب من ابنه غضباً شديداً فلم يتمالك نفسه .. فقام بضربه لأول مرة .. فكان رد فعل الابن هو أنة قام بضرب أبيه (الضربة بضربة) .. فكلما ضربه الوالد يعيد له الضربة ضربتين .. ثم انهال علي ابيه بالضرب الموجع حتى أدمى وجهه فتركه واقعاً علي الأرض .. فمرت الأيام وتزوج هذا الابن العاق وخلف ولداً فرباه كما رباه أبوه .. دلع وووووو…
ففي يوم من الأيام دار خلاف بين هذا الابن (ابن حمادة) وأبوه (حمادة) فقام حمادة غاضباً بضرب ابنه فما كان من الابن إلا وقام بضرب أبيه بقسوة بل وطرحه أرضاً .. فكان الجد (أبو حمادة) حاضرا فضل يتأمل حفيده وهو يقوم بضرب أبيه .. فظل الابن يتوجع من ضرب ابنه ولكن ابنه تمادى في ضربه فلم يرحم تاوهاته ولا أنينه .. ثم استل من طيات ثيابه خنجراً أراد أن يهوي به علي صدر أبيه .. فهنا تدخل الجد وقال له .. كفى يا ولد .. أن أباك عندما ضربني لم يطعنني بخنجر فقد ضربني بيديه .. فأضربه بيديك فقط .. فهذا هو العدل ..!!!!؟؟؟
عندما جاء عبدالله الى والده الشيخ الكبير الضرير ,, فقال : يا والدي اريد ان اتزوج ابنة فلان , ارجو ان تخطبها لي ,, قال الوالد : نعم يابني , حبا وكرامة ..
خطبت الفتاة , وتزوج عبدالله واقام في منزل والده , فبدات زوجته بخطة خبيثة للاستيلاء على المنزل , ليكون لها وحدها,,
مرت السنوات , وانجب عبدالله عددا من الاطفال , واستغلت زوجته الفرصة فقالت له : ان منزلنا صغير , ولا يتسع لنا جميعا , فلو ذهبت بوالدك الى دار المسنين , فنستفيد من غرفته , و تخف علينا اعباء رعايته ..
بدا عبدالله بالتفكير , فحدث نفسه قائلا : اذا ذهبت بوالدي الى دار المسنين , سيعلم اهل البلد بذلك , وربما يلومونني على ما فعلت بوالدي , فاخذ يقلب الافكار في راسه , وزوجته تحثه على ابعاد والده من المنزل , الى أن زين له الشيطان خطة خبيثة دنيئة , فقال لزوجته , لقد حزمت أمري , وسوف انفذ ما تطلبين ...
في اليوم التالي , طلب عبدالله من زوجته تحضير العدة للخروج في رحلة الى البر , واصطحبوا الوالد الضرير معهم ,,
دخل عبدالله بسيارته الى اعماق البر , حيث لا يراهم احد , ثم تركوا الوالد الضرير هناك , ورجع هو وزوجته , التي كانت تهنئه على ما فعل , وتهون عليه بان والده بلا شك سيموت قريبا , و انهما سيرتاحان من هذا الهم ,, وظن هو وزوجته ان فعلتهما لن تكشف , وان جريمتهما لن تظهر , لكن الله سبحانه لم يكن غافلا عن مكرهما بهذا الشيخ الضرير المسكين ...
اما الوالد , فقد احس ان ابنه قد ابتعد عنه , وظن بطيبة الاباء المعتادة , ان ابنه قد يعود قريبا , او انه ضيعه دون قصد في هذا المكان , فبدا يمشي وحده تحت اشعة الشمس الحارقة , مع انه ضرير , وينادي باعلى صوته : يا عبدالله , يا عبدالله , اين ذهبت يا بني ..
وبقي على هذه الحالة فترة طويلة , فعطش عطشا شديدا , وجف حلقه , وكاد ان يموت في ذلك المكان , لو لا رعاية الله سبحانه وتعالى له , ,
و بينما احد بدو الصحراءالساكنين بالقرب من ذاك المكان يتفقد مزرعته , اذا به يري خيالا يتحرك من مسافة طويلة , فادرك بحسه البدوي ان هذا الشخص ضائع في الصحراء , فأسرع الى منزله واخذ كمية من الماء , ثم ركب سيارته وانطلق مسرعا ..
عندما وصل , استغرب اشد الاستغراب من وجود هذا الشيخ الكبير الضرير في هذا المكان لوحده , فنزل من سيارته , وبينما هو غارق في استغرابه , اذا بالشيخ يناديه بعد ان احس به وسمع صوت محرك السيارة , يا عبدالله اين ذهبت وتركت والدك هنا ..
فعرف البدوي ان هناك سرا في الامر , و عزم على معرفة ذلك السر
اخذ العجوز الى منزله , فأطعمه وسقاه , والبسه ثيابا جديدة , واكرمه اشد الاكرام , وامر زوجته وابنائه ان يهتموا به ,, في اليوم التالي جاء البدوي الى العجوز , فقال يا والدي , انا مستغرب من وجودك في الصحراء لوحدك , والحمد لله الذي جعلني سببا في نجاتك , فكيف وصلت الى هنا ؟
قال العجوز , لقد جئت مع ابني وزوجته الى هنا , ثم اضعتهم , فلعلك تبحث عنهم , قال البدوي حبا وكرامة , لكن اخبرني عن مكان سكنكم , ولحسن الحظ , فان العجوز اخبره عن مكان المنزل بدقة , والحي الذي فيه المنزل ..
شك البدوي في الامر , واستغرب ان يضيٌع احد والده في ذاك المكان الموحش بهذه السهولة , فلم يذهب الى الابن العاق مباشرة , وانما ذهب الى الحي الذي يسكن فيه الابن , واخذ يسال الناس عن الشيخ باسمه , فقالوا ذاك بيت ابنه , ولكن الشيخ ذهب الى اقاربه في مكان بعيد منذ عدة ايام ..
عرف البدوي ان الابن العاق قد ذهب بوالده الى البر ليتخلص منه , ثم اشاع بين الناس ان الوالد ذهب الى اقاربه ,, فعزم البدوي على فضحه أمام الناس , و أخذ يخطط لذلك ..
ذهب الى المسجد الذي يصلي فيه الابن العاق , فصلى بقربه , ثم فتح معاه موضوعا , وتعرف عليه قليلا , ثم تركه ,,
في اليوم التالي , فعل نفس الشيء , وهكذا الى أن توطدت العلاقة بينهما , فقال البدوي للابن العاق , سأدعوك الى منزلي للغداء , فاتمنى ان تلبي دعوتي عربونا لصداقتنا , فقبل الابن العاق , وحددا يوم الدعوة ,,
بعد ذلك , قام البدوي بدعوة كبار القوم , من المشائخ والتجار والفضلاء , و حدد لهم نفس يوم الدعوة ,,
ولما كان ذلك اليوم , اعد البدوي مفاجاة كبيرة للابن العاق , فقد أتى البدوي بالشيخ الضرير , والبسه ثيابا جديدة , ثم اجلسه في صدر المجلس ,,
و اخذ يستقبل الضيوف , الى ان امتلا المكان , ثم وصل الابن العاق , فدخل المجلس , واخذ يسلم على الحاضرين واحدا واحدا , وهو مستغرب من كثرة الضيوف , وكيف انهم من كبار القوم , وبينما هو يقترب من صدر المجلس , اذا به يرى شيخا ضريرا يشبه والده , لكنه قال لنفسه , هذا ليس والدي , لقد مرت فترة طويلة , فمؤكد انه قد مات في الصحراء , ولما وصل الى صدر المجلس , راى والده امامه , فوقف مذهولا , وهو يرى والده في أحسن حال , وعليه ثياب جديدة ..
عند ذلك فجر البدوي المفاجاة , فقال يا ايها الفضلاء , هذا الرجل اراد قتل والده , بان تركه وسط الصحراء , ثم اشاع بين الناس ان والده ذهب الى اقاربه في مكان بعيد ,,
فاسقط في يدي الابن العاق , و سقط مغشيا عليه وسط المجلس , بعد هذه الصاعقة التي نزلت على راسه , و كل ذلك امام كبار القوم وفضلائهم ,,
بعد فترة قصيرة , اصيب الابن العاق بالسرطان في قدميه , فاضطر الاطباء لبترهما من فوق مستوى الركبة , ثم اصيب بشلل في يده اليمنى , فلم تبق الا يده اليسرى التي يستخدمها في الاستنجاء , فاصبح مجبورا على الاكل بها ...
اما والده الشيخ , فقد بقي في منزل البدوي , معززا مكرما مرحبا به , فكان البدوي ابنه الذي لم يلده ,,
وقد روى هذه القصة هذا الابن العاق بنفسه , لاحد الدعاة الفضلاء , و طلب من الداعية نشر هذه القصة , لعلها تكون عبرة لمن يعق والديه ...
فاقول يا اخوتي , ان العقوق , معصية عظيمة جدا , فطوبى لمن يبر بوالديه , وويل ثم ويل لمن يعقهما , لان العقوق من اكبر الكبائر , وهو مقرون بالشرك وقتل النفس ,,
احببت ان انقلها لكم لأخذ العِظه والعبره منها
[[[ فكما تُدين تُدان ]]]
الى القاااااااااااء بس لحد يقوووووووول للام او الاب
اوووووووووووف او اي كلمه
انا اخووووووي استغفرالله يرفع صووووووته على امي وابي كن الي قداامه
مايسووى شيء
يقووم ياخذ سيااارت ابوووي بدووووووون مايستأذن ويفحط فيهااااا
بعدين الشررطه تحجز سياارت ابويي
والله يعين المعين
لاكن شوفووه لما كاااااااان باقي شهرر عن مووته باار بامي وابووي يسووي
شيء قبل ماكاااان يسوووويه بار بامي وابووي اقووى منااا ولما تفووووووى حسيناا بيتنااا مافيه احد باار مثله
الله يرحمه ويجعللل مسوواااه الجنههه
مات بحاادث سيااره
الله يرحمه
قبل كان اذا ركب السيااره يشغلن الاغاااني
بس بعدين صار اذا ركب السيااره يشغلل القرااان
مات وهو كان مشغل القرران
مات وهو يتشهد
الله يرحمه ويجعل مسووواه الجنهـ
الله
يرحمك
يالغااالي